قضية حمزة كاشغري ذكرتني بقصة الصحابي "عبد الله بن أبي السرح" , و التي قرأتها منذ أكثر من عشر سنوات . . .
الرسول عفى عن عبدالله ابن أبي السرح بعد ارتداده , وهو الذي كان من المغضوب عليهم و الذي أمر الرسول بقتلهم.... و من ثم "حسن" إسلامه
فهل يا ترى ستنتهي زوبعة حمزة كاشغري بالعفو عنه؟http://ar.wikipedia.org/wiki/